بقيت الأوبريت
أصل أنا كتت بتمشى مع الواد عمرو امبارح فقالي إنو عجبتو البقين بتاع الأوبريت....الافتكاس في الموضوع إنه كان فاكر صلاح ولا بيرم اللي كاتبها.....رحت أنا منشكححح أوييييللا بينا يللا يللا...يلاااا يللا بين
ادى المظاهرة بكرة يلاا وهيطلع عينينا
هنروح برجلينا وهنسب لهم نينا
وتنزل فرقة الكاراتيه تمرمط أهلينا
وهنركب أوتوبيس أخضر للمحابيس
يابن ال... اطلع متعصلجشي دي التذكرة علينااا
****************
يا مصر يا غاليةيا ام اتلات تهرام
ياللي سامعة ولادك
..ودن بخمس تخرام
ياللي شايفة ما جالك
هبل و اضطهاد وفصام
قال فاضلة قاعدة وصابرة
وطلع النهار بضلام
يا مصر يا ام الدنياالدنيا بنت حرام
قومي اغسلي عارك
ونضفي دارك
قومى نوري نهارك
الجوع عايزله طعام
بلى دي ...بلى دي...بلىىىى دي
" لاكي" كلبي
ومش من ولاادي
وسمعني أحلا سلام
MA7SHY
Posted by Mohammad Aboul-wafa on Thursday, June 15, 2006 at 7:49 PM | Permalink | Comments
za3'rota ya 7abayeb....!!
Few days ago..when Mr.Al-malkey prime minister of Iraq announced "Allah yer7amu (aho muslim bardo)" the elimination of Mr. "Al-zarr-kau=wee"(الزركاوي)....,at the same moment of his words....& SUDDENLY....
a woman "smashed a zaghrota) fa2a3et za3'rota....tab meneen?????????????????
it was a conferrence in such place that you have to cross over 10000 security men & no entrance without permession etc.
then it must be a journalist who did so (:D).....
What americans seemed they do not know...is that smashing..errr i mean "fa23et" el za3'rota..is a special ability...& women for that mission are born not made...& they are those of less cultured people in Arabs who do that spontaneusly like the way that mighty woman did.
Any way I know well that this smashing was not directed to that fat guy elli 2a3ed bel farenna beyetfara3 3ala el jazeera awel ma se7ey mel nom we hoowa beyeftar...but there is not objection towards smashing him "nef2a3oo" 3al sob7eyya....:S:S:S
ma7shy
Posted by Mohammad Aboul-wafa on at 7:37 PM | Permalink | Comments
الشيخ عماد
-------------------
الشيخ عماد .....أحد الشيوخ الشباب الذين يطلبون إمامة مساجد من الأوقاف.
وطبعا تلك المساجد من المسماه زاوية
وهنالك بجوارما...أحدتلك الزوايا التي أنشأخا أحد الفاضلين القاطنين بتلك المباني العاية بجوارنا المختلفة نوعا و محتوى عن بناياتنا.
المهم....
تعود الشيخ عماد بعد صلاة العشاء أن يلقي كلمة (درس) على الحاضرين
منذ أيام قلائل...كان الكلام على مل يسمى "ألفاظ تخالف العقيدة"..وهذا خو مربط الفرس
تم القاء الاتي:
المادة لا تفنى ولا تستحدث : اللفظ "كفر" الدليل:"كل من عليها فان
فكر إسلامي: كلمة خطأ الدليل: الدين كامل وكل محدثة بدعة
حرية الفكر: كلمة منقولة مغلوطة الدليل: "من يبتغ غير الاسام دينا فلن يقبل منه"
لا أصف مدى الاستياء والاكتئاب الذي أصابني من مثل هذا الكلام...ولكن "ما علينا"
توجهت لأحد المصلين الذين يعرفونه "وهو أحد الذين تجادلت معه كثيرا كصداك أولي بين الأيدولوجيات عندما بدأت أنتظم في الصلاة في المسجد" وهو أيضا كان أحد أسباب انقطاعي فترة عنه..ولكن للحقيقة بدون قصد منه
المهم
أخبرته أن ما قاله الشيخ عماد هو حر فيه و هذه اراءه الشخصية وهو حر فيها...ولكن المشكلة أنه لا يفهم معنى الكلمات المتحدث عنها..بل وتأكدت لاحقا أنه لا يفهم أصلا قانون بقاء المادة الذي تحدث عنه...لا يفهمه فعلا علميا"و قد نأكدن لاحقا عندما كلمته كما سيأتي
أهبرت هذا الشاب عن هذا بهدوء أحسد عليه..فأخبرني أنه قد تحدث معخ عن ذات الشيء قبل الصلاة وكن قال أنت أبلغ حجة مني إذ لم أوصل له ما أريد..وأخبرني أن بعد العشاء نكلمه.
بعد العشاء...
أخبرته بمعنى القانون وأخذت هي الشرح بعد أن قدمت أن لا علاقة لي بالحكم الشرعي فلست أهلا للتصدي له
كما كنت أتوقع وكما كنت لا أرجو....."أفكار عاطفية"...ما اسميه بقوى الدفاع العاطفي أخذت في توجيه حوارخ و تفكيره
أخذ في السماع مني "أدبا" لا أكثر على الأظهر...وأخذ في ترديد ما قاله سلفا وكيف أن اللفظ خطأ "المادة لا تفنى ولا تستحدث من عدم"
هو "في تقديري" لا يفهم عن فلسفات العلم شيئا...فرددت حجته بقولي لكي أفهم شيئا لابد و أن ادرك قواعده: "إنما يخشى الله من عباده العلماء"...لكي أغم الاية لابد و أن أفهم الفاعل و المفعول و تقدمهما على بعضهما البعض.
وهنا تحديدا اعتبرت نفسي منتصرا إذ أخذ في ابطال الدليل وكيف أنه لا يليق ...إذ أنه قران ولاقران لا يشك فيه..بالاضافة الى أن هذا إعراب وهو يتحدث عن لفظ
والمشكلة أنه إنما ضربت له مثالا عن كيفية وجوب الاحاطة بالقواعد لفهم المعنى
الشيخ عمادمحترم جدا جدا جدا ...ومن حقه التعبير عن رأيه..هو ما شاء الله مؤمنا ملتزما و أنا لا أسخر منه أو أعيبه أبدا...ما سقته من وقائع إنما لرصد وتسجيل حالنا الأليم...و تردينا الحضاري...وكيف أن من بتولى المسلمين و الأكثر التزاما على هذا الوضع من التفكير العاطفي الضيق
وفا
Locus cerulius
Posted by Mohammad Aboul-wafa on Friday, June 02, 2006 at 8:50 PM | Permalink | Comments